سبع طرق فعالة للتعامل مع الضغوط النفسية

تواجهنا الكثير من المواقف والأحداث اليومية التي تتعلق بالعمل والصحة والعائلة، وتتطلب جميعها اهتمامًا وتركيزًا مستمرًا. تترافق جميع هذه المواقف والضغوط مع الشعور بالقلق والتوتر، والسعي المستمر نحو النجاح. يساعدنا التوتر في البداية على تركيز قوانا وطاقتنا ثم العمل عليها والسير قُدمًا، لكن استمراره يؤدي إلى قلق وضغوط نفسية وتأثيرات سلبية على صحتنا وقدراتنا وعلاقاتنا، ولذا من الضروري التعامل مع ضغوط الحياة اليومية بفعالية وكفاءة لتحقيق الأهداف المرغوبة. نستعرض في هذا المقال أعراض الضغوطات النفسية، وأفضل الطرق للتعامل معها. أعراض الضغوط النفسية يُعرَّف القلق والتوتر على أنه استجابة الجسم الطبيعية تجاه التحديات والضغوط التي يواجهها. تترافق هذه الاستجابة مع حدوث تغيرات نفسية وجسدية وفكرية مؤقتة تساعد على تجاوز الموقف أو المشكلة. قد تصبح هذه الاستجابة ضارة ومعيقة للشخص عند استمرارها فترة طويلة، وتترك عليه آثارًا وأعراضًا عديدة، من أهمها: العصبية والنرفزة.الاكتئاب والتعب والإرهاق.الحزن والكسل ونوبات الهلع.ارتفاع ضغط الدم وتسرع النبض.صداع وتوتر عضلي.اضطرابات النوم وأحلام مزعجة.اضطرابات هضمية.ضعف الجهاز المناعي. نصائح وتوصيات للتعامل مع الضغوط النفسية تستند جميع الطرق التي سنذكرها على...