ما هي أهم تأثيرات الضغوط النفسية على أجسامنا؟

تولد الضغوط النفسية المختلفة ردود فعل جسدية ونفسية وعاطفية على كل منِّا، حتى أبسط الضغوط مثل المسؤوليات اليومية الاعتيادية في العمل والمدرسة، قد تسبب حدوث إجهاد نفسي مزمن يؤثر على الصحة النفسية والجسدية للفرد خصوصًا إذا استمر لفترات طويلة. إذا كنت تعتقد أن الطريقة التي تتعامل بها مع ضغوطات الحياة المختلفة تؤثر على صحتك الجسدية أو النفسية، عليك إجراء تغييرات عديدة لتجنب هذه الضغوطات وتأثيراتها السلبية. كيف تؤثر الضغوطات النفسية على الصحة الجسدية والنفسية؟ يتحمل جسم الإنسان الضغوطات المتنوعة ويتفاعل معها، وقد يكون لها تأثيرات إيجابية في بعض الحالات، لأنها تجعلنا متيقظين ومستعدين بشكل أكبر لتجنب المخاطر وإنجاز المهام، لكنها في كثير من الأحيان قد تترك تأثيرات سلبية عديدة وتؤدي إلى الشعور بالضيق، خصوصًا عندما يواجه الشخص تحديات قوية ومستمرة دون وجود فترات راحة أو استرخاء بينها، ونتيجة لذلك، يصبح الشخص مرهقًا وتزداد درجة الإجهاد المرتبطة بالضغوطات النفسية. يمكن أن يؤدي الشعور بالضيق إلى أعراض جسدية مختلفة بما في ذلك الصداع، واضطرابات المعدة، وارتفاع ضغط الدم، وآلام الصدر، ومشكلات النوم،...
هذا المقال يتضمن معلومات علمية مُدققة، ومحتوى حصري لمدونة لبيه
للحصول على مزيد من المقالات ، واكمال قراءة هذا المقال. اشترك في قائمتنا البريدية

هل تبحث عن استشارات نفسية مميزة؟
اختر من خلال لبيه من يناسبك من المختصين ذوي الخبرة الكبيرة
للشركات والأعمال نقدم لكم
برنامج الصحة و الرفاهية النفسية للموظفين