توصيات ونصائح هامة للتعامل مع التوتر والضغوط النفسية التي ترافق فترة الامتحانات

قد يكون الشعور بالقلق والتوتر أمرًا طبيعيًا خلال فترة الامتحانات، ففي بعض الحالات يمكن للقليل من الضغط أن يحقق بعض الإيجابيات والفوائد، وقد يشكل هذا الضغط التحفيز الذي نحتاجه للتركيز على الدراسة والتحضير للامتحانات، ولكن التأقلم مع هذا الضغط قد يكون أمرًا صعبًا في فترة الامتحانات فيتحول إلى توتر وقلق. يمكن للامتحانات أن تسبب الشعور بالقلق والاكتئاب عند بعض الطلاب والذي بدوره يؤثر على نومهم وعادات الأكل وعلى حياتهم بشكل عام، لأن التوتر يجعل أجسامنا تفرز كميات مرتفعة من الكورتيزول (هرمون الشدة)، والذي قد يؤثر على طريقة تفكيرنا وسلوكنا، ويقف حاجزًا أمام قدرتنا على التفكير بشكل منطقي، وبسبب ذلك كله من المهم الحفاظ على هدوئنا خلال فترة الامتحانات. ما هي علامات التوتر في فترة الامتحانات؟ توجد العديد من الإشارات والدلائل على أنك تعاني من توتر شديد في فترة الامتحانات، ومن أهمها: شعور بالتشوش وفقدان التركيز.ضعف في التواصل مع الأصدقاء.صعوبات في المحاكمة واتخاذ القرارات.ضعف الإرادة للقيام بأي عمل.مشاكل واضطرابات في النوم.الشعور بالإعياء والتعب المستمر.تصرفات تشير للتوتر مثل قضم الأظافر والحركات السريعة...
هذا المقال يتضمن معلومات علمية مُدققة، ومحتوى حصري لمدونة لبيه
للحصول على مزيد من المقالات ، واكمال قراءة هذا المقال. اشترك في قائمتنا البريدية

هل تبحث عن استشارات نفسية مميزة؟
اختر من خلال لبيه من يناسبك من المختصين ذوي الخبرة الكبيرة
للشركات والأعمال نقدم لكم
برنامج الصحة و الرفاهية النفسية للموظفين