كيفية التعامل مع صدمات الماضي وطرق ومراحل الشفاء

صدمات الماضي يمكن لها كأحداث الصادمة أن تثير فينا مشاعر قوية ومقلقة، لكنها عادةً ما تستقر خلال وقت قصير دون أي مساعدة متخصصة، أما إذا استمرت أعراضها لفترة طويلة أو كانت شدتها كبيرة فلا بد في هذه الحالة من طلب المشورة النفسية، للسيطرة على الأعراض بشكل فعال ومنع تطورها أو تأثيرها على حياة المريض. صدمات الماضي والصدمات النفسية يسبب الحدث الصادم ضررًا جسديًا أو عاطفًا أو نفسيًا، من خلال وضع الشخص بمواقف يشعر خلالها بالتهديد الجسدي أو بالخوف الشديد. وفي بعض الحالات، قد لا يعرف الشخص كيفية التصرف أو قد ينكر تأثير مثل هذه الأحداث عليه، ولذلك يحتاج هؤلاء الأشخاص إلى الدعم ووقتٍ كافٍ للتعافي من صدمات الماضي واستعادة الاستقرار العاطفي والنفسي، هناك العديد من الأمثلة على الأحداث الصادمة، من أهمها: الألم أو الإصابة الجسدية ( مثل حادث سيارة).مرض خطير.الحروب.الكوارث الطبيعية.الإرهاب والتهديد.رؤية شخص يموت.الاغتصاب.العنف المنزلي.السجن. ويمكن أن يصاب الشخص بحزن شديد أو صدمة نفسية بسبب موت شخص يحبه أو بسبب الطلاق، وتؤدي التغيرات الحياتية مثل الانتقال إلى مكان جديد أو...
هذا المقال يتضمن معلومات علمية مُدققة، ومحتوى حصري لمدونة لبيه
للحصول على مزيد من المقالات ، واكمال قراءة هذا المقال. اشترك في قائمتنا البريدية

هل تبحث عن استشارات نفسية مميزة؟
اختر من خلال لبيه من يناسبك من المختصين ذوي الخبرة الكبيرة
للشركات والأعمال نقدم لكم
برنامج الصحة و الرفاهية النفسية للموظفين