سجل في تطبيق لـبـيـــه

واحصل على جلستك الأولى بخصم 25%

ما هي أنواع اضطرابات المزاج؟

المزاج هو ذلك الخفيّ الذي لا تراه بعينيك، ولا يمكن أن تلمسه بيدك، لكنه قد يتحكم بحياتك ويؤثر على عملك وإنتاجك، وكذلك على علاقاتك وتفاعلاتك اليومية. تتراوح الحالة المزاجية للشخص من الإيجابية كالسعادة والرضا إلى السلبية كالحزن أو القلق، وما بينهما. 

يعاني كل شخص من تقلبات في الحالة المزاجية من وقت لآخر، لكن التغيرات المستمرة في المزاج التي تتداخل مع الحياة اليومية قد تكون علامة على اضطراب المزاج. وانطلاقًا من أهمية الحالة المزاجية وتأثيراتها سنتحدث في مقالنا هذا عن أهم أنواع اضطرابات المزاج، وكيف يمكن أن تؤثر على سير الحياة اليومية.

ما المقصود باضطرابات المزاج؟

تم تعريف الحالة المزاجية حسب (Sekhon et al., 2020) على أنها نغمة شعور منتشرة ومستمرة داخليًا، وتؤثر تقريبًا على جميع جوانب السلوك الخارجية، وتوصف اضطرابات المزاج بأنها اضطرابات في الصحة النفسية تنطوي على مشاعر انفعالية ملحوظة تتجلى في الحزن المفرط لفترات طويلة (اكتئاب) أو في السعادة والابتهاج المفرطين (هوس)، وما بينهما، ولاضطرابات المزاج عدة أنواع.

أنواع اضطرابات المزاج

يمثّل الاكتئاب والهوس النقيضين أو القطبين الأساسيين لاضطرابات المزاج، وتم البحث عن أنواع اضطرابات المزاج في عدة دراسات وأبحاث مثل: دراسة (Sekhon et al., 2020) و دليل أكسفورد لاضطرابات المزاج (Derobeus et al.,2017)، ويستخدم المتخصصون مفهوم اضطرابات المزاج في الإشارة للأنواع الآتية:

  1. اضطراب الاكتئاب الرئيسي (MDD)

أكثر اضطرابات المزاج شيوعًا هو اضطراب الاكتئاب الرئيسي المعروف أيضًا بالاكتئاب السريري، الذي يعد حالة صحية عقلية تتميز بمشاعر الحزن المستمرة وفقدان الاهتمام بالأنشطة، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من الأعراض الجسدية والعاطفية.

تشمل أعراضه عادةً الشعور بالحزن واليأس وانعدام القيمة والشعور بالذنب، فضلًا عن فقدان الاهتمام بالأنشطة التي كانت ممتعة في السابق. قد تشمل الأعراض الأخرى تغيرات في الشهية وأنماط النوم، بالإضافة إلى التعب، وصعوبة التركيز، وأفكار الموت أو الانتحار.

يمكن أن يكون سبب هذا النوع من اضطرابات المزاج مجموعة من العوامل الوراثية بنسبة 35% حسب دراسة (Otte et al., 2016). بالإضافة إلى الأسباب البيولوجية والبيئية والنفسية. كما يمكن أن يؤثر على الناس من جميع الأعمار وأن يكون له تأثير كبير على الأداء اليومي والعلاقات ونوعية الحياة.

  1. اضطراب الاكتئاب المستمر (PDD)

إن اضطراب الاكتئاب المستمر بحسب دراسة (Schramm et al., 2020)  هو نوع من الاكتئاب الذي يتميز بمزاج مزمن منخفض يستمر لمدة عامين على الأقل، ويعاني الأفراد المصابون بهذا الاضطراب من بعض أعراض اضطراب الاكتئاب الرئيسي السابقة الذكر، ولكن بأقل حدة واستمرارية.

  1.  الاضطراب ثنائي القطب

بحث كتاب (Reiser et al.,2017) بشكل تفصيلي في هذا الاضطراب، ويُعرف هذا النوع من اضطرابات المزاج  أيضًا باسم مرض الهوس الاكتئابي، وهو حالة صحية عقلية تتميز بتقلبات مزاجية شديدة تتناوب بين فترات الهوس أو الهوس الخفيف وفترات الاكتئاب. 

أثناء نوبة الهوس أو الهوس الخفيف، قد يعاني الأفراد من مزاج مرتفع أو عصبي، وزيادة الطاقة، وانخفاض الحاجة إلى النوم، وتسابق الأفكار، والسلوك المتهور، وفي الحالات الشديدة قد يعاني الأفراد من الذهان (فقدان الاتصال بالواقع)، مثل الأوهام أو الهلوسة.

أما خلال نوبة الاكتئاب، قد يشعر الأفراد بمشاعر الحزن، واليأس، وفقدان الاهتمام بالأنشطة، وتغيرات في الشهية وأنماط النوم، وقد تكون لديهم أفكار انتحارية، ويبدأ عادةً  اضطراب ثنائي القطب في أواخر مرحلة المراهقة أو بداية مرحلة البلوغ وقد يستمر طوال حياة الشخص إذا تُرك دون علاج.

  1.  اضطراب المزاج الدوري

اضطراب المزاج الدوري هو أحد أنواع اضطرابات المزاج التي تتميز بتقلبات مزمنة في المزاج والطاقة ومستويات النشاط، ويعاني الأشخاص المصابون به من فترات من الهوس الخفيف (مزاج مرتفع، وزيادة الطاقة، وتسابق الأفكار) وفترات من الاكتئاب الخفيف إلى المتوسط. ومع ذلك، على عكس الاضطراب ثنائي القطب، فإن التقلبات المزاجية في هذا الاضطراب ليست شديدة بما يكفي لتلبية معايير التشخيص لنوبة الهوس الكامل أو الاكتئاب الشديد.

تشير البيانات إلى أن من 20% إلى 50% من جميع الأشخاص الذين يطلبون المساعدة في حالة المزاج والقلق والاضطرابات الاندفاعية والإدمان وبعد الفحص الدقيق، أنهم يتأثرون باضطراب المزاج الدوري وذلك بحسب دراسة (Perugi et al., 2015)، ويبدأ اضطراب المزاج الدوري عادةً في مرحلة المراهقة أو بداية البلوغ ويمكن أن يستمر لسنوات عديدة.

  1.  الهوس الخفيف

الهوس الخفيف هو شكل أخف من الهوس، وهو أحد أعراض اضطراب ثنائي القطب، ويتميز الهوس الخفيف بفترة مميزة من المزاج المرتفع أو سريع الانفعال وزيادة الطاقة وزيادة مستويات النشاط.

خلال نوبة الهوس الخفيف، قد يشعر الأفراد بمزيد من الثقة، ولديهم شعور متزايد بتقدير الذات، ويختبرون إبداعًا وإنتاجية عالية وهذا ما بحثته دراسة (Furnham et al., 2008)، وكذلك قد ينخرط المصابون بالهوس الخفيف أيضًا في سلوكيات المخاطرة، مثل: زيادة الإنفاق أو اتخاذ القرار المتهور أو الانخراط في سلوك جنسي محفوف بالمخاطر.

ومع ذلك، على عكس نوبة الهوس الكاملة، لا يسبب الهوس الخفيف ضعفًا كبيرًا في الأداء الاجتماعي أو الوظيفي، ولا ينطوي على أعراض ذهانية مثل: الأوهام أو الهلوسة. في حين أن الهوس الخفيف يمكن أن يكون تجربة إيجابية لبعض الأفراد ، إلا أنه يمكن أن يكون أيضًا مقدمة لنوبات هوس أكثر شدة

  1. الاضطراب العاطفي الموسمي (SAD)

يحدث هذا النوع من اضطرابات المزاج خلال أشهر الخريف والشتاء، حيث يكون ضوء الشمس أقل والأيام أقصر، ويمكن أن ينتج عن اضطراب في إيقاع الساعة البيولوجية الطبيعي للجسم بسبب انخفاض التعرض لأشعة الشمس، وتشمل أعراضه تدني الحالة المزاجية، ونقص الطاقة، وصعوبة التركيز، وزيادة الشهية والوزن، بالإضافة إلى الإفراط في النوم.

 خصص كتاب “الاضطراب العاطفي الموسمي، الممارسة والبحث” (Partonen et al.,2010) للبحث عن هذا الاضطراب.

  1.  اضطراب عدم انتظام المزاج التخريبي(DMDD)

بحسب الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية الإصدار الخامس (DSM-5) للجمعية الأمريكية الطب النفسي (2022)، فإن هذا الاضطراب يتميز بنوبات حادة ومتكررة من الغضب لا تتناسب مع الموقف أو المثير ولا مع عمر الطفل، وقد يصاحبها سلوك عدواني تجاه الأشخاص أو تدمير الممتلكات، وعادة ما يتم تشخيصه عند الأطفال والمراهقين الذين يعانون من التهيج والغضب المستمرين لمدة 12 شهر، ويواجهون صعوبة في تنظيم عواطفهم، ويمكن أن تؤدي هذه الأعراض إلى ضعف كبير في الأداء الاجتماعي والأكاديمي والعائلي. 

توصلت إحدى نتائج دراسة (Wakschlag et al., 2012) التي أجريت على 1490 طفلًا من أطفال ما قبل المدرسة، أن نسبة 83.7% منهم عانوا من نوبات غضب ولكن 8.6٪ فقط عانوا من نوبات غضب يومية.

  1. اضطراب ما قبل الحيض المزعج(PMDD)

 اضطراب المزاج ما قبل الحيض هو حالة تصيب بعض النساء في الأيام التي تسبق الدورة الشهرية، وهو شكل أكثر حدة من متلازمة ما قبل الحيض (PMS)، ويتميز بمجموعة من الأعراض العاطفية والجسدية والسلوكية، وتشمل أعراضه التقلبات المزاجية والتهيج والاكتئاب، والقلق والتوتر والشعور المستمر بالحزن أو اليأس. كما قد تشمل الأعراض الجسدية كالانتفاخ وألم الثدي والصداع وآلام المفاصل أو العضلات. أشارت دراسة (Halbreich et al., 2003) أن 13 – 18 % من النساء في سن الإنجاب قد يعانين من أعراض اضطراب ما قبل الحيض.

وعلى الرغم من أن السبب الدقيق غير مفهوم تمامًا، ولكن قد ينتج الاضطراب عن التغيرات في مستويات الهرمونات أثناء الدورة الشهرية.

  1. اضطراب المزاج المرتبط بحالة صحية أخرى

يمكن أن تؤدي العديد من الأمراض الطبية كالسرطان والإصابات والأمراض المزمنة على سبيل المثال إلى ظهور أعراض الاكتئاب الذي يعد النوع الرئيسي لاضطرابات المزاج.

  1. اضطراب المزاج الناجم عن المواد

ويشمل أعراض الاكتئاب الناتجة عن تأثيرات الأدوية أو تعاطي المخدرات أو إدمان الكحول أو التعرض للسموم أو غير ذلك من أشكال العلاج.

كيف تؤثر اضطرابات المزاج على حياتك وصحتك؟

من المهم التأكيد على أن هناك فرق بين تقلبات المزاج المؤقتة وبين اضطرابات المزاج، فمن الطبيعي أن يمر الشخص بتقلبات في الحالة المزاجية من حين لآخر، فمشاعر الحزن والفرح هما جزء من التجربة الطبيعية للحياة اليومية، ويختلفان عن الاكتئاب والهوس اللذان هما أساسيان في اضطرابات المزاج، بالإضافة إلى أن ما يميّز اضطرابات المزاج أنها مستمرة لفترة زمنية طويلة نسبيًا وتؤثر على الحياة اليومية والعمل والإنتاج.

أشارت دراسة (Carmer et al.,2009) إلى وجود علاقة بين اضطرابات المزاج وانخفاض جودة الحياة، ويمكن أن تؤثر اضطرابات المزاج من النواحي الآتية:

  • المشاعر المستمرة من الحزن واليأس تجعل من الصعب الاستمتاع بالحياة والانخراط في الأنشطة التي كانت ممتعة في يوم من الأيام.
  •  صعوبة تكوين علاقات صحية مع الآخرين والحفاظ عليها.
  •  انخفاض في احترام الذات والثقة.
  •  صعوبة اتخاذ القرارات وانخفاض الإنتاجية. 
  • تغييرات في أنماط النوم والشهية ومستويات الطاقة. 
  • الأمراض الجسدية: كزيادة الوزن أو فقدانه والإرهاق وصعوبة التركيز، بالإضافة إلى أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري والألم المزمن.

تعد اضطرابات المزاج حالات معقدة ويَصعب التعامل معها، ولها تأثير عميق على صحة ورفاهية الأفراد، ومن الضروري معرفة أنواع اضطرابات المزاج لتمكين النفس من التعامل الصحيح مع كل حالة؛ لأنّ غالبًا ما يُساء فهم الكثير من اضطرابات الصحة النفسية. 

على الرغم من انتشار اضطرابات المزاج بشكل واسع لدى الأطفال والمراهقين والبالغين، لكن في أغلب الأحيان يتم تجاهلها، فمن المهم أن نفهم أن اضطرابات المزاج ليست فشلًا أو ضعفًا شخصيًا، بل هي حالة طبية تتطلب العلاج والدعم المناسبين. ومن خلال زيادة الوعي والفهم يمكن البدء في كسر وصمة العار وتوفير الأمل والدعم لأولئك الذين يعانون. 

إذا كان لديك شك أنك تعاني من أحد أنواع اضطرابات المزاج أو تعرف شخصًا آخر ترغب بمساعدته يمكنك تحميل تطبيق لبيه والتواصل مع الاختصاصيين للحصول على الدعم المناسب. 

المراجع

1- Sekhon, S., & Gupta, V. (2020). Mood Disorder. National Library of Medicine. Published online  2020 Jul 10.

2- Derobeis, R &Strunk, D. (2017). The Oxford Handbook of Mood Disorders. 

3- Cramer, V., et al. “Mood disorders and quality of life. A community study”. Nordic Journal of Psychiatry, Published online: 02 Nov 2009. DOI: https://doi.org/10.3109/08039480903287565

4- Reiser, R. ,et al. (2017). Bipolar Disorder

5- Partonen, T. PandiPerumal, S. (2010). “Seasonal Affective Disorder

6- American Psychiatric Association (2022). “Diagnostic and statistical manual of mental disorders, 5th edition (DSM-5)”. American Psychiatric Publishing.

7- Otte, et al., “Major depressive disorder”. Nature Reviews Disease Primers, 2016. 

8- Schramm et al., “Review of dysthymia and persistent depressive disorder: history, correlates, and clinical implications”. The Lancet Psychiatry, September 2020. 

9- Perugi et al. “Cyclothymia reloaded: A reappraisal of the most misconceived affective disorder”. Journal of affective disorders, 2015 Sep 1;183:119-33. DOI: 10.1016/j.jad.2015.05.004.

10- Furnham et al. “Personality, hypomania, intelligence, and creativity”. Personality and individual differences, April 2008. DOI: https://doi.org/10.1016/j.paid.2007.10.035.

11- Halbreich et al. “The prevalence, impairment, impact, and burden of premenstrual dysphoric disorder (PMS/PMDD)”. Psychoneuroendocrinology, Volume 28, Supplement 3, August 2003. DOI: https://doi.org/10.1016/S0306-4530(03)00098-2

12- Wakschlag, et al. “Defining the developmental parameters of temper loss in early childhood: implications for developmental psychopathology”. Journal of Child Psychology and Psychiatry, Published online 2012 Aug 29. DOI: 10.1111/j.1469-7610.2012.02595.x.

13- Mood Disorders, hopkinsmedicine.org, retrieved on 11/6/2023. 

14- Mood Disorders, Clevelandclinic.org, retrieved on 11/6/2023. 15- Bipolar Disorder, unc.edu, retrieved on 11/6/2023.

المزاج هو ذلك الخفيّ الذي لا تراه بعينيك، ولا يمكن أن تلمسه بيدك، لكنه قد يتحكم بحياتك ويؤثر على عملك وإنتاجك، وكذلك على علاقاتك وتفاعلاتك اليومية. تتراوح الحالة المزاجية للشخص من الإيجابية كالسعادة والرضا إلى السلبية كالحزن أو القلق، وما بينهما.  يعاني كل شخص من تقلبات في الحالة المزاجية من وقت لآخر، لكن التغيرات المستمرة في المزاج التي تتداخل مع الحياة اليومية قد تكون علامة على اضطراب المزاج. وانطلاقًا من أهمية الحالة المزاجية وتأثيراتها سنتحدث في مقالنا هذا عن أهم أنواع اضطرابات المزاج، وكيف يمكن أن تؤثر على سير الحياة اليومية. ما المقصود باضطرابات المزاج؟ تم تعريف الحالة المزاجية حسب (Sekhon et al., 2020) على أنها نغمة شعور منتشرة ومستمرة داخليًا، وتؤثر تقريبًا على جميع جوانب السلوك الخارجية، وتوصف اضطرابات المزاج بأنها اضطرابات في الصحة النفسية تنطوي على مشاعر انفعالية ملحوظة تتجلى في الحزن المفرط لفترات طويلة (اكتئاب) أو في السعادة والابتهاج المفرطين (هوس)، وما بينهما، ولاضطرابات المزاج عدة أنواع. أنواع اضطرابات المزاج يمثّل الاكتئاب والهوس النقيضين أو القطبين الأساسيين...

هذا المقال يتضمن معلومات علمية مُدققة، ومحتوى حصري لمدونة لبيه

للحصول على مزيد من المقالات ، واكمال قراءة هذا المقال. اشترك في قائمتنا البريدية
366

احجز جلستك الآن

ابحث عن الطبيب المناسب لك أو اطلب مساعدة فريقنا لترشيح الطبيب المناسب لك.

هل تبحث عن استشارات نفسية مميزة؟

اختر من خلال لبيه من يناسبك من المختصين ذوي الخبرة الكبيرة

للشركات والأعمال نقدم لكم

برنامج الصحة و الرفاهية النفسية للموظفين

مختصين مقترحين لمساعدتك
شارك المقال
انطباعك عن محتوى المقال
مفيد جدا
3
مفيد
-
عادي
-
لم أستفد
-
كيف أتعامل مع غيرة طفلي من المولود الجديد؟
المقال التالي

كيف أتعامل مع غيرة طفلي من المولود الجديد؟

ما سبب الهوس بعمليات التجميل؟ وكيف أتخلص منه؟
المقال السابق

ما سبب الهوس بعمليات التجميل؟ وكيف أتخلص منه؟

مقالات ذات صلة
لماذا أشعر بالحزن بلا سبب ؟
لماذا أشعر بالحزن بلا سبب ؟
الشعور بالضيق والاكتئاب بدون سبب
الشعور بالضيق والاكتئاب بدون سبب
الوسواس القهري في الدين وأهم أسبابه وطرق علاجه
الوسواس القهري في الدين وأهم أسبابه وطرق علاجه
علاج الخوف عند الاطفال ليتعلم الكبار طرق دعم الصغار واحتواء مشاعرهم
علاج الخوف عند الاطفال ليتعلم الكبار طرق دعم الصغار واحتواء مشاعرهم
كيف يمكنك التعامل مع فقدان الشغف والاهتمام؟
كيف يمكنك التعامل مع فقدان الشغف والاهتمام؟
علاج المخاوف الوسواسية
علاج المخاوف الوسواسية
جنون العظمة : اضطراب الشخصية بجنون العظمة، الأعراض والأسباب
جنون العظمة : اضطراب الشخصية بجنون العظمة، الأعراض والأسباب
الشعور بالنقص
الشعور بالنقص
أهم طرق علاج المخاوف المرضية وأعراضها وأسباب الإصابة بها
أهم طرق علاج المخاوف المرضية وأعراضها وأسباب الإصابة بها
علاج الرهاب الاجتماعي وكيفية التخلص منه
علاج الرهاب الاجتماعي وكيفية التخلص منه
دكتور نفسي أون لاين على تطبيق لبيه – تعرف على خطوات تحميل التطبيق
دكتور نفسي أون لاين على تطبيق لبيه – تعرف على خطوات تحميل التطبيق
ما أسباب الأمراض النفسية؟
ما أسباب الأمراض النفسية؟
أعراض نوبات الهلع وعلامات الذعر الليلي وطرق العلاج
أعراض نوبات الهلع وعلامات الذعر الليلي وطرق العلاج
الأعراض الجسدية للصدمات النفسية
الأعراض الجسدية للصدمات النفسية
اضطراب تبدد الشخصية والانفصال عن الواقع: أعراضه، أنواعه، علاجه
اضطراب تبدد الشخصية والانفصال عن الواقع: أعراضه، أنواعه، علاجه