كيف أحسن مزاجي؟

يمكن أن نشهد جميعًا أيامًا سيئة من وقت لآخر، نشعر فيها بالضيق أو الحزن أو الإحباط، وللأسف يمكن أن تستمر هذه المشاعر لفترات طويلة. تضاعفت معدلات الاكتئاب عالميًا إلى أكثر من ثلاثة أضعاف بعد جائحة كوفيد-19 ويمكن القول إن الاكتئاب يعد من أهم أسباب تدني نوعية حياة الناس على مستوى العالم، لحسن الحظ توجد العديد من الممارسات اليومية البسيطة، بالإضافة إلى الحلول طويلة الأمد، التي قد تؤثر بشكل إيجابي على المزاج. كيف أحسن مزاجي؟ نذكر فيما يلي أهم الأساليب التي يمكن من خلالها الحصول على مزاج أفضل: تقنيات الاسترخاء لا يوجد شيء أفضل مما يقدمه الاسترخاء للجسم، لأن فترات الاسترخاء تزيد من مستويات النواقل العصبية مثل الدوبامين والسيروتونين في الجسم، وتخفض مستوى هرمون التوتر (الكورتيزول)، ما يؤدي إلى الشعور بالسعادة والراحة، لذلك تعتبر هذه التقنيات من الطرق الرائعة لتخفيف التوتر وتحسين المزاج. اتباع نظام غذائي صحي يلعب ما يأكله الإنسان دورًا جوهريًا في شعوره. يعد اتباع نظام غذائي متوازن أمرًا حيويًا للصحة النفسية الجيدة، فمن خلال تناول مجموعة متنوعة من...
هذا المقال يتضمن معلومات علمية مُدققة، ومحتوى حصري لمدونة لبيه
للحصول على مزيد من المقالات ، واكمال قراءة هذا المقال. اشترك في قائمتنا البريدية

هل تبحث عن استشارات نفسية مميزة؟
اختر من خلال لبيه من يناسبك من المختصين ذوي الخبرة الكبيرة
للشركات والأعمال نقدم لكم
برنامج الصحة و الرفاهية النفسية للموظفين