خمس تأثيرات طويلة المدى للعلاقات السامة

لا يمكن للإنسان أن يبقى وحيدًا فهو بطبعه كائن اجتماعي، ويرغب دومًا في بناء العلاقات الاجتماعية مع محيطه، وذلك بهدف الحصول على المزيد من الراحة والسعادة والاستقرار في حياته، بالإضافة إلى زيادة قدرته على تحقيق المهام التي تتطلب عملاً جماعيًا، وعلى الرغم من أهميتها فإن بعض العلاقات تحمل تأثيرات سلبية وتعرض الشخص وصحته النفسية والجسدية للخطر، وتدعى بالعلاقات السامة، فما هي هذه العلاقات، وما أبرز تأثيراتها على الصحة النفسية؟ ما هي العلاقات السامة؟ تجعلك العلاقات السلبية تشعر بغياب الدعم وسوء الفهم، وتعاني بسببها من الإحباط أو الهجوم المستمر من الطرف الآخر، ويعود سبب تسميتها بالسامة لأنها تعرض صحتك الجسدية والنفسية والعاطفية للخطر. في العلاقات السليمة الطبيعية، ستشعر دائمًا بأن كل شيء يسير على ما يرام، على الرغم من بعض العقبات التي قد تظهر من وقت لآخر، لكن طريقة التعاطي مع هذه العقبات وتجاوزها بمساعدة الطرف الآخر، يزيد من قوة ومتانة هذه العلاقة وينعكس بشكل إيجابي على كلا الطرفين، أما في العلاقات السامة فستشعر دائمًا بالخطر من أي عقبة، كما تشعر...
هذا المقال يتضمن معلومات علمية مُدققة، ومحتوى حصري لمدونة لبيه
للحصول على مزيد من المقالات ، واكمال قراءة هذا المقال. اشترك في قائمتنا البريدية

Are you looking for distinguished psychological counseling?
Choose, through labayh, who suits you best from specialists with great experience
For companies and businesses we offer you
Staff Health and Mental Well-being Program