الرياضة.. شريكك إلى التنمية الذاتية المستدامة والسلام الداخلي

الرياضة ككلمة تلقى القبول لدى الجميع بغض النظر عن مدى التزامهم بممارستها والاهتمام بها بشتى صورها؛ لأنها ترتبط ذهنيًا بمعنى إيجابي وترسم صورًا جاذبة عن الذات وعن الآخرين. وهذا القبول الجماعي العالمي لمفهوم الرياضة ولممارساتها المتنوعة ربطها بكثير من المبادئ، بل وحتى بالحملات العالمية لتسويق مفاهيم أشمل ومنها تسمية (اليوم العالمي للرياضة من أجل التنمية والسلام). ورغم أن هذه المناسبة المثبّتة في التقويم العالمي للأحداث تعنى أكثر بتسويق دور الرياضة في تحقيق التنمية المجتمعية المستدامة، ودعم مفهوم السلام في مناطق العالم المختلفة. لكنني هنا أريد التركيز على دور الرياضة في دعم الفرد للوصول إلى تنمية "ذاتية" مستدامة، وتحقيق السلام الداخلي. وأنطلق هنا في هذا التقديم من ذات التمهيد الذي بدأت به المقالة: بأن الرياضة كمفهوم ذات مقبولية عالية لدى الجميع. الخطوة الأولى هي أن ينتقل الفرد من مجرد قبول الرياضة كمبدأ إلى قبول حضورها في جدول أولوياته. سواءً تحت مسمى الشغف، أو تحت مسمى الفوائد البدنية/الذهنية/النفسية أو تحت مسمى المكاسب الاجتماعية من ممارستها، يجب على كل فرد في المجتمع أن...
هذا المقال يتضمن معلومات علمية مُدققة، ومحتوى حصري لمدونة لبيه
للحصول على مزيد من المقالات ، واكمال قراءة هذا المقال. اشترك في قائمتنا البريدية

هل تبحث عن استشارات نفسية مميزة؟
اختر من خلال لبيه من يناسبك من المختصين ذوي الخبرة الكبيرة
للشركات والأعمال نقدم لكم
برنامج الصحة و الرفاهية النفسية للموظفين