اضطرابات النوم و تأثيرها السلبيّ على الصحة النفسية

لطالما ردّدت جدّاتنا "نام بكير وفيق بكير وشوف الصحّة كيف بتصير"؛ وهذا يعني أنّ نومًا منتظمًا و جيّدًا سيمنحكَ حياةً صحيّة، فما مدى صحّة هذا المثل؟ و من أين أتى؟ يشير مُصطلح اضطرابات النوم إلى الظروف التي تؤثّر على جودة النوم أو انتظامه أو مدّته، كما تشمل أيضًا قدرة الشخص على العمل بشكلٍ طبيعي و سليم أثناء استيقاظه، ويمكن أن تساهم هذه الاضطرابات في حدوث مشاكل طبيةٍ أخرى، كما أنّ بعضها قد يكون من أعراض مشاكل الصحة النفسية أو العقلية. يعاني معظم الناس من حينٍ إلى آخر من مشاكل في النوم؛ بسبب الإجهاد والجداول الزمنية المكتظّة وغيرها من التأثيرات الخارجية. ومع ذلك، عندما تبدأ هذه المشكلات في الحدوث بشكلٍ منتظمٍ و تؤثّر على الحياة اليومية، فقد تشير إلى وجود أحد اضطرابات النوم، و حينها من المهم أن يتلقى الفرد تشخيصًا وعلاجًا سريعًا، فعندما تُترك دون علاج من الممكن أن تؤدي آثارها السلبية إلى مزيدٍ من العواقب الصحية و النفسيّة. ما هي اضطرابات النوم الأكثر شيوعًا؟ الأرق Insomnia يشير الأرق إلى...
هذا المقال يتضمن معلومات علمية مُدققة، ومحتوى حصري لمدونة لبيه
للحصول على مزيد من المقالات ، واكمال قراءة هذا المقال. اشترك في قائمتنا البريدية

هل تبحث عن استشارات نفسية مميزة؟
اختر من خلال لبيه من يناسبك من المختصين ذوي الخبرة الكبيرة
للشركات والأعمال نقدم لكم
برنامج الصحة و الرفاهية النفسية للموظفين