كيف تساعدنا الكتابة على عملية التعافي؟

"كثير ما تكون الكتابة انتصارًا هادئًا لصوت لا يسمع، وسيلة وحيدة لانسان يريد أن يعيد الاعتبار لروحه المشردة ، طوق نجاة لسابح في لجة الحياة طالما مر به العابرون وهو يتخوّض في اليم.." -منصور الحذيفي لماذا نحتاج للكتابة؟ وما هي صلتها في التفريغ عن المشاعر؟ في بحث طوره عالم النفس جيمس بينكير خلال الثمانينات أظهر أن الأسرار تساهم في المرض الجسدي، وعلى وجه التحديد اكتشف أن الأشخاص الذين عانوا من الصدمة وأبقوها سرًا كانوا على الارجح يعانون من مشاكل صحية، وقاد هذا الاكتشاف العالم ببينكير إلى اطلاق دراسته المعروفة باستخدام الكتابة التعبيرية "Expressive Writing”. وأثبتت النتائج فيما بعد إلى دلائل تشير الى جدوى فعل الكتابة للتعافي..* إذا كيف نستطيع أن نفرغ عن مشاعرنا غير المرغوبة وبالتالي نشعر بالتحسن؟ عادةً تبدأ هذه العملية بمحاولة إدراك المشاعر نفسها وتسميتها وفهمها، وبالتالي قياس مؤشر خروجها الطبيعي وزمنه؛ فمؤخرًا أصبح من المعلوم أن للحزن في وقت الفقد مراحل، كما لوجود مراحل مختلفة لكل شيء، هذه المعرفة بالطبع لم تنقلنا للحلول مباشرة، ولكن على الأقل...
هذا المقال يتضمن معلومات علمية مُدققة، ومحتوى حصري لمدونة لبيه
للحصول على مزيد من المقالات ، واكمال قراءة هذا المقال. اشترك في قائمتنا البريدية

هل تبحث عن استشارات نفسية مميزة؟
اختر من خلال لبيه من يناسبك من المختصين ذوي الخبرة الكبيرة
للشركات والأعمال نقدم لكم
برنامج الصحة و الرفاهية النفسية للموظفين