كيف أتعافى من آثار الطفولة المؤلمة؟

ربما لا نستطيع كأطفال التمييز بين مشاعرنا و"ذواتنا"، فنعتقد أننا نحن مشاعرنا، فإذا لم يتم التعامل مع مشاعرنا على أنها مقبولة في موقف ما، فقد نقرر أننا نحن كأشخاص غير مقبولين. للشفاء من صدمات الطفولة، علينا إكمال العملية التي كان من المفترض أن تبدأ منذ عقود، أي عندما وقع الحدث الصادم. في البداية، قد تبدو الآثار التي خلفتها تجربة قاسية في الطفولة وكأنها لا يمكن علاجها، ولكن من خلال النهج الصحيح، يمكنك التغلب عليها وتعلم كيفية التعامل معها. نصائح لتجاوز آثار الطفولة المؤلمة من الممكن أن تتبع الطرق والنصائح التالية لتحديد التجربة المؤلمة التي حدثت في مرحلة ما من الطفولة حتى تتمكن من المباشرة في عملية الشفاء منها: 1. التعرف على الحدث الصادم وتحديده يجب على البالغ أن يقرَّ بأن التجربة القاسية، والتي حدثت في مرحلة الطفولة، هي صدمة، هذه هي الخطوة الأولى للتصالح مع الذات ومع كيفية تأثير هذا الحدث عليك، وتقبل أن الأمر سيكون على ما يرام. هذا الأمر يساعد الشخص على إعطاء معنى لصعوباته الحالية وفهمها. 2....
هذا المقال يتضمن معلومات علمية مُدققة، ومحتوى حصري لمدونة لبيه
للحصول على مزيد من المقالات ، واكمال قراءة هذا المقال. اشترك في قائمتنا البريدية

هل تبحث عن استشارات نفسية مميزة؟
اختر من خلال لبيه من يناسبك من المختصين ذوي الخبرة الكبيرة
للشركات والأعمال نقدم لكم
برنامج الصحة و الرفاهية النفسية للموظفين