كيف تحسن صحتك النفسية بدون السفر للمالديف؟

ربما تمر في حياتك بمرحلة تشعر فيها بتعب واحتراق نفسي شديد، لا تجد فيه من ضيقك وألمك مخرجا. تود الانسحاب من كل شيء، العمل، العائلة، المنزل، الزواج، الدراسة، بل حتى هواياتك المفضلة التي كانت تبعث في نفسك البهجة والسلوى. وتفكر في نفسك، ربما، أنا بحاجة إلى الانتقال إلى بلد جديد، أو ربما السفر إلى مكان بعيد، لا هم فيه ولا أحزان، ربما، أنا بحاجة إلى رحلة للمالديف، أو غوص في أعماق المحيط، أو رحلة إلى غابات الأمازون، لأستعيد طاقتي ونشاطي. قد يبدو الأمر بهذه الجدية في مرات كثيرة، لكن الواقع العجيب، أن دراسات علم النفس تثبت أنك بحاجة إلى تغييرات أبسط من هذا بكثير في حياتك، للتخلص من القلق والهم، وعيش حياة باتزان نفسي وسعادة أكبر. بل راحة لن تجدها ولا حتى على شواطء المالديف. كيف؟ هذا ما نناقشه في هذا المقال. خطوات بسيطة، تأثير كبير تثبت دراسات علم النفس أن التحسين في تفاصيل بسيطة في حياتنا تصنع فارقا كبيرا جدا في صحتنا وسعادتنا، أحد أهمها هو كيفية التعامل مع...
هذا المقال يتضمن معلومات علمية مُدققة، ومحتوى حصري لمدونة لبيه
للحصول على مزيد من المقالات ، واكمال قراءة هذا المقال. اشترك في قائمتنا البريدية

هل تبحث عن استشارات نفسية مميزة؟
اختر من خلال لبيه من يناسبك من المختصين ذوي الخبرة الكبيرة
للشركات والأعمال نقدم لكم
برنامج الصحة و الرفاهية النفسية للموظفين