العلاقات السامة في ضوء علم النفس

العلاقات السامة في ضوء علم النفس محط اهتمامٍ واسع، يحتاج جميع البشر للارتباط والعلاقات خلال حياتهم لما لها من تأثيرات إيجابية وداعمة للإنسان، إلا أن بعضنا لا يوفق في اختيار شريك مناسب في العلاقة وينخرط فيما يعرف بالعلاقة السامة، ونستعرض في هذه المقالة تعريف العلاقات السامة وعلاماتها ودوافع تمسكنا بها والأمور التي يمكننا القيام بها لتجنبها. https://www.youtube.com/watch?v=KcBvT16Loyw العلاقات السامة في ضوء علم النفس تقسم العلاقات بين الأشخاص إلى مجموعتين أساسيتين، المجموعة الأولى هي العلاقات الإيجابية أو الصحية والتي يقوم فيها الأفراد بتقديم الدعم لبعضهم البعض ويظهرون المودة والمحبة للشخص الأخر (الشريك)، وهذه العلاقات الإيجابية لا تكون مثالية دائمًا ولكن عندما يكون الطرفان على خلاف فعادة ما يكونا قادرين على حل الخلافات بطريقة مرضية لكليهما دون أن تؤدي إلى فرض أحدهما إرادته أو رغباته على الآخر. النوع الأخر من العلاقات هو العلاقات السامة أو غير الصحية، وهذه العلاقات تكون مضرة عاطفيًا وصحيًا لأحد الطرفين. تم استخدام المصطلح لأول مرة عام 1995 من قبل ليليان غلاس في كتابها (الأشخاص السامُّون Toxic People)...
هذا المقال يتضمن معلومات علمية مُدققة، ومحتوى حصري لمدونة لبيه
للحصول على مزيد من المقالات ، واكمال قراءة هذا المقال. اشترك في قائمتنا البريدية

Are you looking for distinguished psychological counseling?
Choose, through labayh, who suits you best from specialists with great experience
For companies and businesses we offer you
Staff Health and Mental Well-being Program